تَاهت عناويني بَيَنْ مشاعِرٍ
لاتَنتهي ، تتدفقُ كشلالٍ لا ينَضبُ مداهُ.!
وَتِلكَ اشواقي تُعانِدُني ، كالنار مُشتعِلة لا تنطفئ
..
تُرافِقُني كظِلي
..
وَ آلحانُها في الجوى تُغرِقُني
..
لا تهدأُ هي
!
و لا هي تترُكني
..!
تَاهت عناويني بَيَنْ مشاعِرٍ
لاتَنتهي ، تتدفقُ كشلالٍ لا ينَضبُ مداهُ.!
وَتِلكَ اشواقي تُعانِدُني ، كالنار مُشتعِلة لا تنطفئ
..
تُرافِقُني كظِلي
..
وَ آلحانُها في الجوى تُغرِقُني
..
لا تهدأُ هي
!
و لا هي تترُكني
..!