توقفت ملتهبة القدمين
وقد أرهقنى طول المسير
فوق اللهيب ------ فوق الصخور ----- فوق اشواك الضياع المرير
تكاد قواى تخور ------ أكاد أستجير
مللت الضياع ----------------- أما من وجود ؟
مللت ----- مللت ----- أريد أن أعود
ولكن كيف ترانى أعود ؟
هذا سؤال أما من مجيب ؟
أكاد أختنق ------------ شوك ---------- وصخر ------------- وظلام مريب
يحيط دوما بروحى الغريب
وهذا غروب على نفسى ------------- هذا الغروب كئيب
أما من شروق
أكاد أضيع هذا الظلام على مريع
أما من ضياء -------------- أكاد من الحيرة استجير
أكادأختنق -------------- اكاد أحترق
فقد أجهدنى طول المسير ----- فوق اللهيب
أما من غدير يغمر النفس حتى الغرق فأنى اكاد احترق
بشمس الضياع بنارالقلق
مللت ------------- مللت طول المسير
سقتنى الحياة الكأس المرير
مللت التطلع عبر الافق ---------- مللت ولكن ماذا أرى ؟
هذا الذى يبدو لى من بعيد
أهو حقيقة أم وهم جديد
أحقاً غدير ----------------ام ترانى ارهقنى المسير
فوق الصخور ------ فوق اشواك الضياع المرير
أهذا الذى لاح حقا غدير
نسيت الالم وفوق اللهيب عاودت المسير
حتى الافق أكاد من لهفتى أطير
وقلبى معى كاد ينطلق آملنا معاً ----- وطرنا معاً
وعدنا ومعنا عذاب كبير
ما كان غدير ولكن وهماً رسمه الشفق
وحين اقتربت حماه الافق
اكاد من لوعتى اختنق اما من غديريغمر النفس حتى الغرق ؟
وقد أرهقنى طول المسير
فوق اللهيب ------ فوق الصخور ----- فوق اشواك الضياع المرير
تكاد قواى تخور ------ أكاد أستجير
مللت الضياع ----------------- أما من وجود ؟
مللت ----- مللت ----- أريد أن أعود
ولكن كيف ترانى أعود ؟
هذا سؤال أما من مجيب ؟
أكاد أختنق ------------ شوك ---------- وصخر ------------- وظلام مريب
يحيط دوما بروحى الغريب
وهذا غروب على نفسى ------------- هذا الغروب كئيب
أما من شروق
أكاد أضيع هذا الظلام على مريع
أما من ضياء -------------- أكاد من الحيرة استجير
أكادأختنق -------------- اكاد أحترق
فقد أجهدنى طول المسير ----- فوق اللهيب
أما من غدير يغمر النفس حتى الغرق فأنى اكاد احترق
بشمس الضياع بنارالقلق
مللت ------------- مللت طول المسير
سقتنى الحياة الكأس المرير
مللت التطلع عبر الافق ---------- مللت ولكن ماذا أرى ؟
هذا الذى يبدو لى من بعيد
أهو حقيقة أم وهم جديد
أحقاً غدير ----------------ام ترانى ارهقنى المسير
فوق الصخور ------ فوق اشواك الضياع المرير
أهذا الذى لاح حقا غدير
نسيت الالم وفوق اللهيب عاودت المسير
حتى الافق أكاد من لهفتى أطير
وقلبى معى كاد ينطلق آملنا معاً ----- وطرنا معاً
وعدنا ومعنا عذاب كبير
ما كان غدير ولكن وهماً رسمه الشفق
وحين اقتربت حماه الافق
اكاد من لوعتى اختنق اما من غديريغمر النفس حتى الغرق ؟