حينما تلتف قبسات النور بزوايا الظلام . نختلق قصصا وأساطير من وحي الخيال
حينما نحيا لنعيش كالأحياء فقط حينها نرى السواد أحيل إلى نبراس
أن تعيش وحيدا بين زوايا الوطن ليس كمن ولد بأول صرخة
المقترنات كثيرات لكننا نتفق على أمر واحد وهو أن الحياة لا بد لها من رغد
ليس منا احد تمخضت عنه صرخات العيش بلا سبب أو حائل أن النفوس إذا ضيقت انسلت أرواحها كقطرات ندى
قد تصبح يوما ودقا شديدا الهطول .
أمسيات الشباب تعددت بين المقاهي والدور قصد امتهان الوقت خلسة . لا ريب فالشهادات
أصبحت مجرد ورق معلق على جدار النسيان . لم يعد للأصل أي قيمة بين جشع الحياة
تتوفر على قمة من الإبداع لكننا لم تجد متسعا لكي تعلن قيام سلالة جيل حديث.
ليس هناك عمل . ولا شواهد تقدر بينما السادة من كبار القوم لهم أولي الأمر والشأن
هكذا هو حال الشباب ألان . لكن لا يختلف المتتبعين على أن ربيع العرب القادم من حر الصيف
قد خلق اختلافا كبيرا . لعلها بداية أول مخاض ينكر فيه شيء اسمه الخوف
هم الفئة التي طالما حظيت بالاهتمام مند الصغر هم الناشئة. هم الجيل القادم هم الأمل
كثيرا ما سمعوا شعارات رنانة لا قيمة لها بواقع العيش
لكن نحن بصدد تاريخ جديد .سيغير مفهوم البطالة والركود بين كراسي المقاهي حاملين شهادات العجز مع القدرة
انه الربيع إذا أتى أزهرت بساتين مروجه يرقات أرسلت أريج ريحها بين السحاب لتمطر الخيرات
على سراديب ظلام أن له أن يرحل .
هل برأيك ستغير أبجديات الثورة واقع الشباب بشكل كبير ..
هل للأحداث أن تبلور مستقبلا لهم...
كلمة حرة لكم
بقلم
الشمس التي لا تغيب
حينما نحيا لنعيش كالأحياء فقط حينها نرى السواد أحيل إلى نبراس
أن تعيش وحيدا بين زوايا الوطن ليس كمن ولد بأول صرخة
المقترنات كثيرات لكننا نتفق على أمر واحد وهو أن الحياة لا بد لها من رغد
ليس منا احد تمخضت عنه صرخات العيش بلا سبب أو حائل أن النفوس إذا ضيقت انسلت أرواحها كقطرات ندى
قد تصبح يوما ودقا شديدا الهطول .
أمسيات الشباب تعددت بين المقاهي والدور قصد امتهان الوقت خلسة . لا ريب فالشهادات
أصبحت مجرد ورق معلق على جدار النسيان . لم يعد للأصل أي قيمة بين جشع الحياة
تتوفر على قمة من الإبداع لكننا لم تجد متسعا لكي تعلن قيام سلالة جيل حديث.
ليس هناك عمل . ولا شواهد تقدر بينما السادة من كبار القوم لهم أولي الأمر والشأن
هكذا هو حال الشباب ألان . لكن لا يختلف المتتبعين على أن ربيع العرب القادم من حر الصيف
قد خلق اختلافا كبيرا . لعلها بداية أول مخاض ينكر فيه شيء اسمه الخوف
هم الفئة التي طالما حظيت بالاهتمام مند الصغر هم الناشئة. هم الجيل القادم هم الأمل
كثيرا ما سمعوا شعارات رنانة لا قيمة لها بواقع العيش
لكن نحن بصدد تاريخ جديد .سيغير مفهوم البطالة والركود بين كراسي المقاهي حاملين شهادات العجز مع القدرة
انه الربيع إذا أتى أزهرت بساتين مروجه يرقات أرسلت أريج ريحها بين السحاب لتمطر الخيرات
على سراديب ظلام أن له أن يرحل .
هل برأيك ستغير أبجديات الثورة واقع الشباب بشكل كبير ..
هل للأحداث أن تبلور مستقبلا لهم...
كلمة حرة لكم
بقلم
الشمس التي لا تغيب