بســــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله الرحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان الحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــــــــــــاته
والصلاة والسلام على رسول الله
أخطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر شيء على الفرد ومن تم المجتمـــــــــــــــــــــــــع هو البعد عن الله
و في احوالنا تجاوزناه لما هو اخطــــــــــــــــر منه الى النفاق الدي طغى على سيرتنا
فاعمالنا نقيض اقوالنا و افعالنا نقيض عباداتنا
فتخيل لو لم يقال لك انك في بلد مسلم و تبدأ في التعامل مع الناس فهل تجد
اشياء في المعاملات تدل باننا مسلمون ما عدى المظاهر التعبدية؟؟؟؟؟
فتجد تناقضا فاضحا بين عباداتنا اليومية وتعاملاتنا وكأن المعاملات في ديننا
الاسلامي لا علاقة لها بتديننا
مع انه يقال الديـــــــــــــــــــــــــــــــــن المعـــــــــــــــــــــــــــاملة
احاول ان اشرح هدا التناقض بمثالين بسيطين مع ان الأمثلة كثيرة
فنتحدث على شيء بسيط في شهر رمضان وكيف يتعامل التاجر الصائم
تجد التاجر يحرص على اداء العبادات في رمضان ولما يتعامل مع
زبائنه بدل ان يكون رحيما معهم يستغل الفرصة و يظهر جشعه
مع ان رسول الله صلى الله عليه و آلــــــــــــــه وسلم يقول
(((بئس العبد المحتكر إن سمع برخص ساءه وان سمع بغلاء فرح )))
(((( الجالب مرزوق والمحتكر ملعون ))))
فهل نحن نطبق دلك في تعاملاتنا التجارية وفي تعامالاتنا اليومية
هل نحافظ على الممتلكات العامة و ادا اتلفناها بل وهل نصلح ما اتلفنا
وقوله صلى الله عليه وسلم(((( من أتلف شيئا فعليه إصلاحه ))))
وتعاملنا بالربى وهو الطامة الكبرى حيث تجد المتعامل به ممن يواضبون
عى الصلاة والصيام وبل يكون يتعداه الى الصدقةويناقض دلك كله
وهو يترزق بقرض ربوي يطعم منه اهله مع ان رسول الله صلى الله
عليه و آلــــــــــــــه وسلم يقول
((((لدرهم ربا أشد عند الله تعالى من ست وثلاثين زنية فى الخطيئة ))))
هدا التناقض بين التعبد والمعاملات هل له علاقة بتربية الفرد العربي
الدي يعيش هدا التناقض مند صغره داخل اسرته بين اقوال الوالدين
وافعالهما اليومية ؟؟
ام هو ناتج عن فهم خاطيء للدين من حيث اننا لم نفهم بعد
العلاقة التي يجب ان تكون بين العبادات والمعاملات؟؟؟
ام هنالك اسباب اخرى لهدا التناقض؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــــــــــــاته
والصلاة والسلام على رسول الله
أخطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر شيء على الفرد ومن تم المجتمـــــــــــــــــــــــــع هو البعد عن الله
و في احوالنا تجاوزناه لما هو اخطــــــــــــــــر منه الى النفاق الدي طغى على سيرتنا
فاعمالنا نقيض اقوالنا و افعالنا نقيض عباداتنا
فتخيل لو لم يقال لك انك في بلد مسلم و تبدأ في التعامل مع الناس فهل تجد
اشياء في المعاملات تدل باننا مسلمون ما عدى المظاهر التعبدية؟؟؟؟؟
فتجد تناقضا فاضحا بين عباداتنا اليومية وتعاملاتنا وكأن المعاملات في ديننا
الاسلامي لا علاقة لها بتديننا
مع انه يقال الديـــــــــــــــــــــــــــــــــن المعـــــــــــــــــــــــــــاملة
احاول ان اشرح هدا التناقض بمثالين بسيطين مع ان الأمثلة كثيرة
فنتحدث على شيء بسيط في شهر رمضان وكيف يتعامل التاجر الصائم
تجد التاجر يحرص على اداء العبادات في رمضان ولما يتعامل مع
زبائنه بدل ان يكون رحيما معهم يستغل الفرصة و يظهر جشعه
مع ان رسول الله صلى الله عليه و آلــــــــــــــه وسلم يقول
(((بئس العبد المحتكر إن سمع برخص ساءه وان سمع بغلاء فرح )))
(((( الجالب مرزوق والمحتكر ملعون ))))
فهل نحن نطبق دلك في تعاملاتنا التجارية وفي تعامالاتنا اليومية
هل نحافظ على الممتلكات العامة و ادا اتلفناها بل وهل نصلح ما اتلفنا
وقوله صلى الله عليه وسلم(((( من أتلف شيئا فعليه إصلاحه ))))
وتعاملنا بالربى وهو الطامة الكبرى حيث تجد المتعامل به ممن يواضبون
عى الصلاة والصيام وبل يكون يتعداه الى الصدقةويناقض دلك كله
وهو يترزق بقرض ربوي يطعم منه اهله مع ان رسول الله صلى الله
عليه و آلــــــــــــــه وسلم يقول
((((لدرهم ربا أشد عند الله تعالى من ست وثلاثين زنية فى الخطيئة ))))
هدا التناقض بين التعبد والمعاملات هل له علاقة بتربية الفرد العربي
الدي يعيش هدا التناقض مند صغره داخل اسرته بين اقوال الوالدين
وافعالهما اليومية ؟؟
ام هو ناتج عن فهم خاطيء للدين من حيث اننا لم نفهم بعد
العلاقة التي يجب ان تكون بين العبادات والمعاملات؟؟؟
ام هنالك اسباب اخرى لهدا التناقض؟؟؟؟؟