جئت اليكم اليوم لاسرد لكم قصة من الواقع
تحدث لكثير من الزوجات الشابات
وعليكم ان تقولوا ماترونه مناسبا من وجهة نظركم
واليكم ما سارويه لكم
فى ليلةمن ليالى الشتاء الباردة
جلست سيدة بعد ان نام الاطفال
تنظرالى عقارب الساعة وهى تقترب من منتصف الليل
وتسأل نفسها لماذا تأخر زوجى فى العودة الى المنزل حتى ذلك الوقت
ما الذى حدث له...... !
واذا بها تمسك بسماعة الهاتف وتتصل به وقلبها يرتجف خوفا عليه
ومرت ثوان كإنها ساعات حتى سمعت صوته يرد عليها
فقالت فى نفسها الحمد لله انه بخير
وبدأت فى محادثته وقالت : لماذا تأخرت ياحبيبى حتى الان
ارجو ان ......... ولم تكمل حديثها وماتت الكلمات على شفتيها
فلقد قاطعها وقال : لااريد سماع صوتك الان فأنا مشغول
وأغلق الهاتف .......... !
نظرت الى سماعة الهاتف وهى مازالت ممسكة بها فى ذهول ........ !
تسأل نفسها ما الذى قلته ليكون رد فعله بهذة القسوة
ووضعت السماعة فى حزن وآسى
وانتظرت وهى تترقب الهاتف ان يرن فى اى لحظة
وتسمع صوته يعتذر عما بدر منه
واذا بها تسمع رنين الهاتف فتمسك بالسماعة متلهفة وتقول آلو ..... آلو
فلاتسمع من الجانب الاخر اى صوت
فتقول آلو من الذى يتحدث .........؟ فلا من مجيب
واغلق الخط .......... !
فجلست تنتظر مرة اخرى
فاذا برنين الهاتف فردت وقالت : آلو آلو
فاذا بصوت رجل يتحدث فى تردد ويقول : آلو
فردت من الذى يتحدث ؟
فقال : اريد ان اتحدث الي ........ وذكر اسما ليس لها
فردت النمرة غلط ياسيدى
فرد عليها : انتظرى لااريدك ان تغلقى الهاتف فعند سماعى صوتك الجميل
انجذبت اليه واريد ان اسمع صوتك فقط لن اتحدث بشئ يزعجك
وان فعلت فأغلقى السماعة
ووضعت السماعة فى صمت وهى تحدث نفسها وتقول : انا صوتى جميل !!!
أليس هوالصوت نفسه الذى لايريد زوجى سماعه
واخذت تفكر وتفكر
واذا برنين الهاتف يملأ السكون
ترى ماذا سيحدث وكيف ستتصرف هذه السيدة
فى انتظار ان تكملوا القصة كما ترونها من وجهة نظركم
تحدث لكثير من الزوجات الشابات
وعليكم ان تقولوا ماترونه مناسبا من وجهة نظركم
واليكم ما سارويه لكم
فى ليلةمن ليالى الشتاء الباردة
جلست سيدة بعد ان نام الاطفال
تنظرالى عقارب الساعة وهى تقترب من منتصف الليل
وتسأل نفسها لماذا تأخر زوجى فى العودة الى المنزل حتى ذلك الوقت
ما الذى حدث له...... !
واذا بها تمسك بسماعة الهاتف وتتصل به وقلبها يرتجف خوفا عليه
ومرت ثوان كإنها ساعات حتى سمعت صوته يرد عليها
فقالت فى نفسها الحمد لله انه بخير
وبدأت فى محادثته وقالت : لماذا تأخرت ياحبيبى حتى الان
ارجو ان ......... ولم تكمل حديثها وماتت الكلمات على شفتيها
فلقد قاطعها وقال : لااريد سماع صوتك الان فأنا مشغول
وأغلق الهاتف .......... !
نظرت الى سماعة الهاتف وهى مازالت ممسكة بها فى ذهول ........ !
تسأل نفسها ما الذى قلته ليكون رد فعله بهذة القسوة
ووضعت السماعة فى حزن وآسى
وانتظرت وهى تترقب الهاتف ان يرن فى اى لحظة
وتسمع صوته يعتذر عما بدر منه
واذا بها تسمع رنين الهاتف فتمسك بالسماعة متلهفة وتقول آلو ..... آلو
فلاتسمع من الجانب الاخر اى صوت
فتقول آلو من الذى يتحدث .........؟ فلا من مجيب
واغلق الخط .......... !
فجلست تنتظر مرة اخرى
فاذا برنين الهاتف فردت وقالت : آلو آلو
فاذا بصوت رجل يتحدث فى تردد ويقول : آلو
فردت من الذى يتحدث ؟
فقال : اريد ان اتحدث الي ........ وذكر اسما ليس لها
فردت النمرة غلط ياسيدى
فرد عليها : انتظرى لااريدك ان تغلقى الهاتف فعند سماعى صوتك الجميل
انجذبت اليه واريد ان اسمع صوتك فقط لن اتحدث بشئ يزعجك
وان فعلت فأغلقى السماعة
ووضعت السماعة فى صمت وهى تحدث نفسها وتقول : انا صوتى جميل !!!
أليس هوالصوت نفسه الذى لايريد زوجى سماعه
واخذت تفكر وتفكر
واذا برنين الهاتف يملأ السكون
ترى ماذا سيحدث وكيف ستتصرف هذه السيدة
فى انتظار ان تكملوا القصة كما ترونها من وجهة نظركم