الكثير من الأمهات لا تستطيع التعامل مع الأطفال العصبية وقد تكون الأم في بعض الأحيان سبباً في زرع العصبية في الأطفال ويرجع السبب في ذلك إكساب الأطفال عادات غير محببة من الأم عن قصد أو غير قصد أو نتيجة لتعامل الأم مع الأطفال بانفعال وتوتر ويقلد الأطفال هذه العصبية بشكل لا إرادي.
قد يقوم الطفل بعادات أو أفعال عصبية لعدم مقدرته على التعبير بما يشعر به من توتر أو ضيق أو مخاوف من موقف معين أو التعبير عن حاجته لاهتمام و حنان الآخرين أو طلب المساعدة فهذه الأفعال والحركات العصبية تجعل الطفل يتغلب على الإحساس الذي ينتابه في هذه اللحظة.
أسباب العصبية عند الأطفال
تقليد الأطفال للكبار في عصبيتهم تقليداً عفوياً لا إرادي.
حرمان الأطفال من الإحساس بالأمان والاحتواء العاطفي.
القسوة الزائدة أو التدليل الزائد من المربي للأطفال.
التسلط الزائد من الآباء تجاه الأطفال والتدخل الزائد في شئونهم.
التوبيخ الدائم والتقليل من شأن الطفل والتقليل من مستواه العقلي والفكري.
قد ينتج من شعور الطفل بالتوتر الشديد فتكون حركات عصبية لا إرادية.
محاولة من الأطفال لتحقيق الذات ولفت أنظار الآخرين.
شعور الأطفال بالتفرقة بينهم وبين احد إخوانهم.
علاج العصبية عند الأطفال
يجب معرفة السبب الأساسي لهذه الحركات العصبية فقد يكون سبب عضوي يجب اللجوء للطبيب لمعالجته وإذا كان سبب عصبي فلابد من إشباع حاجات الأطفال وتقديرهم وعدم نبذهم وتجنب القسوة الزائدة والتدليل الزائد.
إعطاء الأطفال مساحة من الحرية والتعبير عن أنفسهم بلا تحجيم للحرية وترك مساحة للطفل بالإختلاط بالأصحاب من نفس العمر حتى ننمي لدي الأطفال المهارات الإجتماعية وحب الآخرين والتعبير عن أنفسهم بحرية في غياب الأبوين.
يجب أن لا تكون الأم عصبية ومتوترة دائما أمام الأطفال حتى لا يقلد الأطفال تلك الإنفعالات بشكل تلقائي.
التعبير للأطفال عن مشاعر الحب تجاههم مما يعزز الشعور بالدفء والحنان لدى الأطفال كما يساعدهم على معرفة الأسلوب الصحيح للتعبير عن الحب تجاه الآخرين.
عند توجيه نقد لسلوك الطفل يجب إيصال الشعور بنبذ السلوك وليس نبذ الطفل ذاته مع مراعاة إستخدام ألفاظ غير مؤذية لشعور الطفل.
يجب التحلي بالصبر والتفاهم والتعامل مع الأطفال بهدوء وتقديم المساندة العاطفية للأطفال حتى يتجاوز الأطفال هذه العصبية.
إستخدام أسلوب التجاهل أثناء انفعال الأطفال الشديد والذهاب لمكان لا يمكنه أن يلاحقك فيه.
إظهار الإعجاب نحو سلوك الطفل الحسن واستخدام أسلوب المكافأة.
استخدام قاعدة العزل ولو دقائق معدودة أثناء انفعال الطفل بتغيير مكانه وعدم صرف انفعاله في أحد الأشخاص.
الاهتمام بالأطفال وإحاطتهم بالرعاية والحنان وتخصيص وقت للحوار والمناقشة مع الأطفال لتفريغ طاقاتهم.
لا تنفذ للطفل الأمر الذي تعصب من أجله واشترط عليه الهدوء لتنفيذه ليعلم الطفل أن العصبية لا تأتي بنتائج مثمرة.
تجنب استثارة الطفل ثم لومه على الإنفعلات العصبية التي قام بها.
شارك الطفل في أعمال جماعية لتنمية روح الجماعة وحب الآخرين واسمحي لطفلك بالذهاب إلى رحلات جماعية مع أصدقائه ليتعلم تحمل المسئولية ويتصرف بتلقائية.
قد يقوم الطفل بعادات أو أفعال عصبية لعدم مقدرته على التعبير بما يشعر به من توتر أو ضيق أو مخاوف من موقف معين أو التعبير عن حاجته لاهتمام و حنان الآخرين أو طلب المساعدة فهذه الأفعال والحركات العصبية تجعل الطفل يتغلب على الإحساس الذي ينتابه في هذه اللحظة.
أسباب العصبية عند الأطفال
تقليد الأطفال للكبار في عصبيتهم تقليداً عفوياً لا إرادي.
حرمان الأطفال من الإحساس بالأمان والاحتواء العاطفي.
القسوة الزائدة أو التدليل الزائد من المربي للأطفال.
التسلط الزائد من الآباء تجاه الأطفال والتدخل الزائد في شئونهم.
التوبيخ الدائم والتقليل من شأن الطفل والتقليل من مستواه العقلي والفكري.
قد ينتج من شعور الطفل بالتوتر الشديد فتكون حركات عصبية لا إرادية.
محاولة من الأطفال لتحقيق الذات ولفت أنظار الآخرين.
شعور الأطفال بالتفرقة بينهم وبين احد إخوانهم.
علاج العصبية عند الأطفال
يجب معرفة السبب الأساسي لهذه الحركات العصبية فقد يكون سبب عضوي يجب اللجوء للطبيب لمعالجته وإذا كان سبب عصبي فلابد من إشباع حاجات الأطفال وتقديرهم وعدم نبذهم وتجنب القسوة الزائدة والتدليل الزائد.
إعطاء الأطفال مساحة من الحرية والتعبير عن أنفسهم بلا تحجيم للحرية وترك مساحة للطفل بالإختلاط بالأصحاب من نفس العمر حتى ننمي لدي الأطفال المهارات الإجتماعية وحب الآخرين والتعبير عن أنفسهم بحرية في غياب الأبوين.
يجب أن لا تكون الأم عصبية ومتوترة دائما أمام الأطفال حتى لا يقلد الأطفال تلك الإنفعالات بشكل تلقائي.
التعبير للأطفال عن مشاعر الحب تجاههم مما يعزز الشعور بالدفء والحنان لدى الأطفال كما يساعدهم على معرفة الأسلوب الصحيح للتعبير عن الحب تجاه الآخرين.
عند توجيه نقد لسلوك الطفل يجب إيصال الشعور بنبذ السلوك وليس نبذ الطفل ذاته مع مراعاة إستخدام ألفاظ غير مؤذية لشعور الطفل.
يجب التحلي بالصبر والتفاهم والتعامل مع الأطفال بهدوء وتقديم المساندة العاطفية للأطفال حتى يتجاوز الأطفال هذه العصبية.
إستخدام أسلوب التجاهل أثناء انفعال الأطفال الشديد والذهاب لمكان لا يمكنه أن يلاحقك فيه.
إظهار الإعجاب نحو سلوك الطفل الحسن واستخدام أسلوب المكافأة.
استخدام قاعدة العزل ولو دقائق معدودة أثناء انفعال الطفل بتغيير مكانه وعدم صرف انفعاله في أحد الأشخاص.
الاهتمام بالأطفال وإحاطتهم بالرعاية والحنان وتخصيص وقت للحوار والمناقشة مع الأطفال لتفريغ طاقاتهم.
لا تنفذ للطفل الأمر الذي تعصب من أجله واشترط عليه الهدوء لتنفيذه ليعلم الطفل أن العصبية لا تأتي بنتائج مثمرة.
تجنب استثارة الطفل ثم لومه على الإنفعلات العصبية التي قام بها.
شارك الطفل في أعمال جماعية لتنمية روح الجماعة وحب الآخرين واسمحي لطفلك بالذهاب إلى رحلات جماعية مع أصدقائه ليتعلم تحمل المسئولية ويتصرف بتلقائية.