هل تريد ان تعرف من هو "شاة روخان" ولماذا احبة الناس اقراء هنا
======================================
" شـــ ـ ـاروخـ ـ ــان "
الرجل ذو الاسم "المميز" .. والشكل "الملفت" .. ليس بوسامته الطاغيه لااا ..
بل بأرتواء ملامحه بأحاسيس "فريده" من نوعها .. ذو الوجه الذي لايمل النظر من التحديق فيه ..
بدئاً من "غمازتين" تنتصف خده بشده .. جن بها وعشقها الملاييين ..
لوجهه ذو تفصيل "ملفت" .. وعينان عسليتان مشربه بخضره ..
وحاجبان مرفوعان .. وشعر حريري كثييف ..
الرجل الذي فقد والديه في سن أحوج مايكون الفتى إليهما ..
الرجل الذي "أذاقنا" كماً من الاحاسيس ..
في كل فلم وكل مشهد وفي كل "نظره" ..
الرجل الذي عشقه الملايين .. وذابو في "حبه" ..
الرجل الذي "أرتقى" بالسينما الهنديه .. وأكسبها "بريقاٌ" يختلف عن ذي قبل ..
الرجل الذي أسس "مملكتة" وحدة دون جيوش ولا معاهدات ولا وساطات ..
فقط فعل ذالك "بالحب" .. "والتواضع" .. "والاحساس" ..
أحيناً أجهل سبب "أندفاعنا" نحو هذا الشخص وماأن أفكر ملياً ..
تحل "الفكرة" .. فهو شخص ذو حس "طاغي" .. ومشاعر "متوهجة" .. لديه قدره كبيره على العطاء ..
يُتكفي بالنظر في عيينيه .. لنعلم كم هو شخص "رائع" ..
حتى ولو مدحناه.. وبالغنا في مدحه .. فهذا "لا يثريه" ..
فالروعه .. لا توصف ولاتحتاج لمن يشير الى "مكانها" ..
أنكنتم تجهلو "الروعه" .. فانظرو لشاروخان .. أنكنتم تجهلو "الحب" .. فانظرو لشاروخان ..
أنكنتم تحتاجو "لصدق المشاعر" .. فانظرو لشاروخان ..
شاروخان ..
ملك الرومنسيه..
بطل "أحلام" كثير من الفتيات .. ومثالاً يضرب ويحتذى في "الرومنسية" ..
شاروخان ..
شخص لا تسقطه "الذاكرة" .. بل يتربع على عرشها بكل "مافية" ..
شاروخان ..
الممثل الاول الذي تشعر عند مشاهدته .. أنه شخص "يغلف" المشاعر بصدقه ليجعلها في راحة يديك ..
الرجل الذي يأرجح أحاسيسنا ..بالضحك .. والبكاء .. بالحب .. والكره..بالعطاء .. والصدق .. والصفاء ..
الرجل الذي تعتصر "قلوبنا" حين تنحدر دمعته من عينه ..وترفرف فراشات "أمالنا" حين يبتسم ..
الرجل الذي نعشق معه .. ونكره معه .. ونحزن معه .. نفرح معه ..
الرجل وأن كان في قمة ألمه يبتسم .. يعطي .. يحب ..
شاروخان ..
"يعطيك" العذوبه .. "يخلق" الحب في داخلك .. "يولد" التفائل في حنايا روحك .. "يعلمك" التسامح .. "يهبك" الأحساس ..
الممثل الذي منذ المشهد الاول يثبت أنه يملك الكثيير من الابداع ..
نذكر تماماً أول فلم له ( devana ) سنة 1992 ..
لو نظرنا فعلياً للفيلم لوجدناه فيلم ليس ذو قيمه ..
في حين رفض الكثير من الممثلين تمثيل هذا الفلم .. فمثله شاروخان ..
الفلم ممل .. أعتيادي .. لكن لحظة ظهور ذالك الشاب النحيل ذو الشعر الكثيف ..
تغييير الكثيير وتفعل الا معقول في الفيلم ..
منذ الظهو الاول له بين انه ليس شخصاً عادياً بل شخص يقول..أنا مختلف ..
عندما ننظر في طريقة التمثيل .. أحاسيسه الظاهره ..
تجسده للشخصيه من الفلم الاول في عمره الصغير .. وفي فتره أفتقرت للمبدعين ..
نعلم لماذا لقب بالملك ..
لدى شاروخان قدره عجيبه على أولاد نفس المشاعر عند تكرار المشهد ..
وهنا يكمن صدقه ..
قدم لنا أروع الافلام على الساحه السنمائيه منها..
ديفداس .. دل سي .. أشوكا .. فير زارا .. أوم شانتي أوم والكثييييير من أروع الافلام ..
وليثبت لكل من شكك في روعته وصدقه أنه الاروع والأصدق ..
شاروخان تتلعثم الالسن عند مدحه .. تفنى الاوراق في وصف عذوبته ..
تضيع المفردات في وصف مشاعرنا تجاهه ..
حبنا لشاروخان ..
طوق بالأحترام .. وصقل بالصدق ..
حبنا له .. يمل به القلم .. وتندثر به الاوراق ..
حبنا له .. بلسم لجروحنا .. ونور ظلمت مشاعرنا .. وغذاء لأنفسنا المشتاقه ..
حبنا له .. أكثر بل أكثر .. بل أكثر بكثيييييييير من كل تلك الاهازيج المذاعه حوله..
حبنا له .. غض طرفنا عن سواه ..
أمام شاروخان يبهت الجميع .. يصبحو عديمي جدوى ..
أمام شاروخان .. يصبح الوقت أروع .. أمتع .. أجمل ..
أمام شاروخان .. يختفي الابهار في الارجاء ويقطن عيناه ..
أمام شاروخان .. يختفي الكل .. وتبقى أنت وهو فقط ..
أمام شاروخان .. تتورد الخدود .. وتبتسم الشفاه .. ويرفرف القلب ..
أمام شاروخان .. لا تحتاج لأنيس ولا مجتمع مكتض ..
أمام شاروخان .. لاحاجه لحبيب ولا صديق .. هو فقط يكفي ..